أسلم المهدي بلخياط، الروح إلى بارئها داخل إحدى المصحات الخاصة بمدينة الدار البيضاء، الشيء الذي خلف حزنا عميقا داخل الوسط الفني المغربي.
ونعى عدد من الفنانين رحيل بلخياط الذي عرف بحسن أخلاقه وبعلاقته الطيبة مع الوسط الفني.
وسيجري نقل جثمان الراحل إلى مسقط رأسه بفاس ليوارى الثرى، بعد عصر اليوم السبت، بمقبرة بلخياط باب الفتوح.